[QUOTE=ام كدش اشقر;32772]
صرحت شركتا سبرنت نكستل وسامسونغ الكترونكس الخميس بأنهما سيبدأن بيع هاتف جديد صديق للبيئة، مصنوع من البلاستيك الحيوي المخلق جزئيا من الذرة والقابل للتحلل العضوي، وكانت شركات كثيرة قد بدأت بتصنيع هواتف صديقة للبيئة إلا أنها كانت أقرب للأجهزة البدائية ومنها جهاز "رينيو" من شركة موترولا والذي توفر خدمته شركة "تي-موبل" في الولايات المتحدة، وجهاز "إفالف" البسيط البنية من شركة نوكيا الذي لم يتم دعم خدمة الهاتف المحمول خلاله من قبل أي شركة.
وتقول الشركتان إن الهاتف الذي تقرر طرحه للبيع في الـ16 من الشهر الجاري كامل المزايا حيث يدعم لوحة مفاتيح حروف وأرقام تنزلق عند فتحه، ويوفر ميزة الاتصال بالبريد الالكتروني والإنترنت بالإضافة إلى احتوائه على كاميرا وجهاز تحديد الموقع عبر الأقمار الصناعية "جي بي اس".
وتم تصنيع 40 بالمئة من بلاستيك غلاف الهاتف الجديد من الذرة، كما أن شاحن الهاتف يضئ عند تمام شحنه لتذكير المستخدم بضرورة نزعه من مقبس الكهرباء لتوفير الطاقة.
من جانبه قال ديفيد اونز مدير تسويق بمؤسسة سبرينت نكستل إن الشركة دفعت المزيد من الاموال لدعم سامسونغ في سعيها لخفض السعر إلى 50 دولارا للمستهلكين الذين يوقعون عقدا لمدة عامين مع الشركة. وأكد أن الشركة القت بكثير من الثقل لخفض سعر الهاتف الى هذا المستوى لمعرفتها بانه السعر الذي سيجب الكثير من العملاء.
[/QUOTE]
صرحت شركتا سبرنت نكستل وسامسونغ الكترونكس الخميس بأنهما سيبدأن بيع هاتف جديد صديق للبيئة، مصنوع من البلاستيك الحيوي المخلق جزئيا من الذرة والقابل للتحلل العضوي، وكانت شركات كثيرة قد بدأت بتصنيع هواتف صديقة للبيئة إلا أنها كانت أقرب للأجهزة البدائية ومنها جهاز "رينيو" من شركة موترولا والذي توفر خدمته شركة "تي-موبل" في الولايات المتحدة، وجهاز "إفالف" البسيط البنية من شركة نوكيا الذي لم يتم دعم خدمة الهاتف المحمول خلاله من قبل أي شركة.
وتقول الشركتان إن الهاتف الذي تقرر طرحه للبيع في الـ16 من الشهر الجاري كامل المزايا حيث يدعم لوحة مفاتيح حروف وأرقام تنزلق عند فتحه، ويوفر ميزة الاتصال بالبريد الالكتروني والإنترنت بالإضافة إلى احتوائه على كاميرا وجهاز تحديد الموقع عبر الأقمار الصناعية "جي بي اس".
وتم تصنيع 40 بالمئة من بلاستيك غلاف الهاتف الجديد من الذرة، كما أن شاحن الهاتف يضئ عند تمام شحنه لتذكير المستخدم بضرورة نزعه من مقبس الكهرباء لتوفير الطاقة.
من جانبه قال ديفيد اونز مدير تسويق بمؤسسة سبرينت نكستل إن الشركة دفعت المزيد من الاموال لدعم سامسونغ في سعيها لخفض السعر إلى 50 دولارا للمستهلكين الذين يوقعون عقدا لمدة عامين مع الشركة. وأكد أن الشركة القت بكثير من الثقل لخفض سعر الهاتف الى هذا المستوى لمعرفتها بانه السعر الذي سيجب الكثير من العملاء.